THE 5-SECOND TRICK FOR المرأة

The 5-Second Trick For المرأة

The 5-Second Trick For المرأة

Blog Article

ومن خلال دراسة وتحليل الاحتياجات الفريدة والمتنوعة لكل شخص، تسعى الميزانيات المراعية للنوع الاجتماعي إلى التوزيع العادل للموارد.

كما أنه مثّل ’’التزاما من الدول بتحمل مسؤولياتها، والتزام من المجتمع الدولي، بمجمله، بالسعي إلى القضاء على العنف ضد المرأة‘‘.

هنا تصبح القناعة الدينية، التي تدافع عنها بعض النسويات كحق من حقوق المرأة، في تناقض صارخ مع هويتها وحقوقها الإنسانية الأخرى.

تبدأ المرأة العربية بالتمرد العفوي على وضعها في المجتمع حين تلاحظ التقسيم الوظيفي الذي يميز دورها في العائلة عن دور شقيقها الذكر، فيخصها بالأعمال المنزلية وخدمة العائلة منذ سن مبكر، في وقت يكون فيه شقيقها المراهق يستعرض "ذكورته" في الشارع تحت نافذة الحبيبة أو أمام بيتها، في أبهى صوره مرتديا أجمل ملابسه، أو يتسامر مع رفاقه، ويتبادلون أحاديث، تكون الفتيات موضوعها، الفتيات اللواتي يقفن في ذات اللحظة أمام حوض المجلى أو يمسحن البلاط أو يساعدن في إعداد وجبة العائلة.

السيدة كاترين جاكوبسدوتير، رئيسة وزراء جمهورية أيسلندا ورئيسة مجلس القيادات النسائية العالمية

في المقابل، ترى أن الرجل هو من يحتاج "للعمل على تغيير وعيه" حتى "يدرك أنه يحوز حقوقا لا حق أصيلا له بها"، وتعتبر أن على المرأة أن تستمر بالكفاح وتمارس حقوقها وتربى على أن تحترم وتطالب باحترام ذاتها.

وأشارت نتاليا كانم إلى أن الاستثمار في حقوق المرأة هو قرار ذكي من الناحية الاقتصادية، وفيه منفعة للمجتمع.

رغم الخطوات الواسعة التي خطتها الحركة الدولية لحقوق المرأة على مدار سنوات عديدة إلا أن السيدات والفتيات في أنحاء العالم ما زلن يتزوجن في طور الطفولة، أو يتم الإتجار بهن كعمالة قسرية أو مزيد من المعلومات رقيق أبيض. كما تحرمن من الوصول إلى التعليم والمشاركة السياسية، وتحاصر بعضهن في نزاعات يرتكب فيها الاغتصاب كسلاح حربي.

لأريج عرفات وجهة نظر أخرى، فهي لا تتفق مع الناشطات النسويات. تقول أريج: "لا يمكن المحافظة على امتيازاتك كأنثى وإلى جانب ذلك المطالبة بحقوق متساوية مع الرجل". تضرب مثالا ما تراه ضرورة تنازل المرأة عن مطالبة مزيد من المعلومات الرجل بدفع مهر.

لكنها ترى أنه إلى أن نصل إلى تلك المرحلة لا بد من موازنة هذا بتعويض المرأة ما أمكن بإعطائها فرصا ، مثلا: هي لا ترى أن حصول المرأة على "حصة" معينة خاصة بها كامرأة في سياقات معينة، كالتمثيل البرلماني مثلا، أو الاحتفاء "بالمرأة الكاتبة" دون المرأة ضرورة لأن يكون هناك شيء اسمه موقع إلكتروني "الرجل الكاتب"، لا ترى في ذلك "قفزا للناحية الأخرى من الحصان" أو "غبنا للرجل"، فالمرأة هي المغبونة، في رأيها، ووضعها هذا يبرر التعويض من خلال إجراءات معينة.

ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر أو الامتناع عن ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".

دعم صانعي وصانعات التغيير النسويي: تلعب المنظمات النسوية دورًا رائدًا في معالجة فقر المرأة وعدم المساواة.

تنتمي "أحلام" لعائلة عربية ليبرالية، بالمفهوم السياسي والاجتماعي للكلمة، موقع إلكتروني فهي لا تفرض قيودا على مظهرها، كما أنها تعمل في الخارج مثل أشقائها الذكور، وتمارس حياتها الاجتماعية بحرية: تذهب إلى شاطئ البحر، تخرج في نزهتات بالسيارة مع صديقاتها لمسافات بعيدة.

الموارد » الأخبار سيناريوهات الاستعداد التواصل الاجتماعي أسئلة وأجوبة

Report this page